إِنَّ الَّتي أَبصَرتَها
سَحَراً تُكَلِّمُني رَسولُ
لَيسَت هِيَ القَصدُ الَّذي
يومى إِلَيهِ وَلا السَبيلُ
أَدَّت إِلَيَّ رِسالَةً
كادَت لَها نَفسي تَسيلُ
مِن ساحِرِ العَينَينِ يَج
ذِبُ خَصرَهُ رِدفٌ ثَقيلُ
مُتَقَلِّدٌ قَوسَ الصِبا
يَرمي وَلَيسَ لَهُ رَسيلُ
فَلَوَ اِنَّ أُذنَكَ بَينَنا
حَتّى تَسَمَّعُ ما نَقولُ
لَرَأَيتَ ما اِستَقبَحتَهُ
مِن أَمرِنا وَهُوَ الجَميلُ
وَعَلِمتَ أَنّي في نَعي
مٍ لا يَحولُ وَلا يَزولُ
إن التي أبصرتها
																			
										Facebook									
																	
													
																			
										Twitter									
																	
													
																			
										LinkedIn									
																	
													
																			
										Pinterest									
																	
													
																			
										Pocket									
																	
													
																			
										WhatsApp									
																	
													- وسوم: بحر مجزوء الكامل, عموديه, قافية اللام (ل), قصائد غزل
 
																			
										Facebook									
																	
													
																			
										Twitter									
																	
													
																			
										LinkedIn									
																	
													
																			
										Pinterest									
																	
													
																			
										Pocket									
																	
													
																			
										WhatsApp