يا اِبنَةَ الشَيخِ اِصبَحينا
ما الَّذي تَنتَظِرينا
قَد جَرى في عودِكِ الما
ءُ فَأَجري الخَمرَ فينا
إِنَّما نَشرَبُ مِنها
فَاِعلَمي ذاكَ يَقينا
كُلَّ ما كانَ خِلافاً
لِشَرابِ الصالِحينا
وَاِصرِفيها عَن بَخيلٍ
دانَ بِالإِمساكِ دينا
طَوَّلَ الدَهرُ عَلَيهِ
فَيَرى الساعَةَ حينا
قِف بِرَبعِ الظاعِنينا
وَاِبكِ إِن كُنتَ حَزينا
وَاِسأَلِ الدارَ مَتى فا
رَقَتِ الدارُ القَطينا
قَد سَأَلناها وَتَأبى
أَن تُجيبَ السائِلينا
يا ابنة الشيخ اصبحينا
																			
										Facebook									
																	
													
																			
										Twitter									
																	
													
																			
										LinkedIn									
																	
													
																			
										Pinterest									
																	
													
																			
										Pocket									
																	
													
																			
										WhatsApp									
																	
													
																			
										Facebook									
																	
													
																			
										Twitter									
																	
													
																			
										LinkedIn									
																	
													
																			
										Pinterest									
																	
													
																			
										Pocket									
																	
													
																			
										WhatsApp