وَظَبيٍ تَقسِمُ الآجا
لَ بَينَ الناسِ عَيناهُ
وَتوري البَثَّ وَالأَشجا
نَ في القَلبِ ثَناياهُ
وَيَحكي البَدرَ وَقتَ التَم
مِ لِلأَعيُنِ خَدّاهُ
تَعالى اللَهُ ما أَحسَ
نَ ما صَوَّرَهُ اللَهُ
وَلَو مَثَّلَ نَفسَ الحُس
نِ شَخصاً ما تَعَدّاهُ
لَهُ آخِرَةٌ قَد أَش
بَهَت في الحُسنِ دُنياهُ
فَلَو أَنّا جَحَدنا اللَ
هَ يَوماً لَعَبَدناهُ
بِنَفسي مَن إِذا ما النَأ
يُ عَن عَينَيَّ واراهُ
كَفاني أَنَّ جُنحَ اللَي
لِ يَغشاني وَيَغشاهُ
وظبي تقسم الآجال
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر الهزج, عموديه, قافية الألف (ا), قصائد رومنسيه
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp