لَرَدَّدتُ العِتابَ عَلَيكَ حَتّى
سَئِمتُ وَآخِرُ الوُدِّ العِتابُ
فَلَم أُبعِدكَ مِن أَدَبٍ وَلَكِن
شِهابٌ في التَخَلُّفِ ما شِهابُ
وَحانَ عَلَيكَ سُخطي حينَ تَغدو
بِعِرضٍ لَيسَ تَقتُلُهُ الكِلابُ
وَهَل يَشفي السِبابُ مِنِ اِبنِ لُؤمٍ
دَنيءٍ لَيسَ يُؤلِمُهُ السِبابُ
فَعُمرانُ اِستِهِ جَمٌّ وَلَكِن
لَهُ قُدّامَهُ أَيرٌ خَرابُ
لرددت العتاب عليك حتى
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر الوافر, عموديه, قافية الباء (ب), قصائد عامه
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp