عادَيتُ مِرآتي فَآذَنتُها
بِالهَجرِ ماكانَت وَما كُنتُ
كانَت تُريني العُمرَ مُستَقبَلاً
وَهي تُريني الفَوتَ مُذ شِبتُ
واعُمُرا نَوحاً لِفِقدانِهِ
سِيّانِ عَندي شِبتُ أَم مُتُّ
عاديت مرآتي فآذنتها
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر السريع, عموديه, قافية التاء (ت), قصائد فراق
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp