أَبلِغ لَدَيكَ عُبَيدَ اللَهِ مَألِكَةً
وَما بِدارِ عُبَيدِ اللَهِ مِن بُعُدِ
أَضحَت بِقُطرَبُّلٍ وَالدَيرِ حُلَّتُهُ
وَما يُجاوِرُ بَيتَ النارِ ذا العُمُدِ
لَم تَدرِ ما بي وَما قَد كانَ بَعدَكَ مَن
نَفاسَتي لَكَ في عَبدونَ أَو حَسَدي
أَغَرُّ أَحسَبُ نُعماهُ الجَليلَةَ مِن
ذَخائِري لِصُروفِ الدَهرِ أَو عُدَدي
إِذا مَضى اليَومُ لا نَلقاهُ فيهِ مَضى
سُرورُنا وَتَرَقَّبنا مَجيءَ غَدِ
إِن فاتَ في السَبتِ أَن نَزدارَ سَيِّدَنا
فَلا تُفِتنا لِشَيءٍ زَورَةُ الأَحَدِ
أبلغ لديك عبيد الله مألكة
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر البسيط, عموديه, قافية الدال (د), قصائد قصيره
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp