أَلَم تَرَني يَومَ فارَقتُهُ
أُوَدِّعُهُ وَالهَوى يَستَزيد
أُوَلّي إِذا أَنا وَدَّعتَهُ
فَيَغلِبُني الشَوقُ حَتّى أَعود
أَفي كُلِّ يَومٍ لَنا رِحلَةٌ
فَيَنأى قَريبٌ وَيَدنو بَعيد
فَإِن يُبلِني الشَوقُ مِن بَعدِهِ
فَإِنَّ اِشتِياقي إِلَيهِ جَديد
ألم ترني يوم فارقته
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر المتقارب, عموديه, قافية الدال (د), قصائد قصيره
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp