إلى كم أرى سعدا مقيما مكانه

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

إِلى كَم أَرى سَعداً مُقيماً مَكانَهُ
وَيَمضي وَزيرٌ عَنهُ ثُمَّ وَزيرُ
يَزولونَ صَرفاً أَوحِمامَ مَنِيَّةٍ
وَأَرسى فَما يَنوي الزَوالَ ثَبيرُ
فَلَو نَفسُهُ يُغري بِها شُؤمَ نَفسِهِ
لَأَقشَعَ إِظلامٌ وَأَعقَبَ نورُ
إِذا ما طَلَعنا مِن فَمِ الصِلحِ شَرَّقَ ال
غُرابُ وَغارَ النَحسُ حَيثُ يَغورُ
وَكانَ اِبنُ سَوداءٍ كَرِهتُ خِلاطَهُ
فَأَنأى رَواحٌ دارَهُ وَبُكورُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.