يا صاحِبَ الأَصداغِ وَالطُرَّة
وَلابِسَ الحُمرَةِ وَالصُفرَة
لَيتَكَ إِذ لَم تُعطِني نائِلاً
يُقِنعُني أَعطَيتَني مَرَّة
ما كانَ مَدحيكَ وَوَصلي بِكَ ال
آمالَ إِلّا سَفَرَ الغِرَّة
أَعُدُّ آباءَكَ ما فيهِمُ
عَوفٌ وَلا سَعدٌ وَلا مُرَّة
قَبَلتُ ذاكَ النَزرَ إِذ لَم أَجِد
عِندَ بَهيمٍ مُصمَتٍ غُرَّة
أَخَذتُهُ وَتحاً وَمِن قَولِهِم
خُذ مِن غَريمِ السَوءِ آجُرَّة
يا صاحب الأصداغ والطرة
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp