لك النعماء والخطر الجليل

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

لَكَ النَعماءُ وَالخَطَرُ الجَليلُ
وَمِنكَ الرِفدُ وَالنَيلُ الجَزيلُ
أَمَرتَ بِأَن أُقيمَ عَلى اِنتِظارٍ
لِرايِكَ إِنَّهُ الرَأيُ الأَصيلُ
وَراقَبتُ الرَسولَ وَقُلتُ يَأتي
بِتِبيانٍ فَما جاءَ الرَسولُ
فَلَيسَ بِغَيرِ أَمرِكَ لي مُقامٌ
وَلا عَن غَيرِ رَأيِكَ لي رَحيلُ
وَقَد أَوقَفتُ عَزمي وَالمَطايا
فَقُل شَيئاً لَأَفعَلَ ما تَقولُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.