يا أَبا جَعفَرٍ وَأَنتَ كَريمٌ
ماجِدٌ سَيِّدٌ أَغَرُّ نَبيلُ
قَد تَلَقَّيتَ بِالقُبولِ مَديحي
وَكذا يَفعَلُ الرَئيسُ الجَليلُ
هِيَ بِكرٌ زُفَّت إِلَيكَ عَروساً
وَلَها عِندَكَ الصَداقُ الجَزيلُ
فَاِجعَلِ النَقدَ عاجِلاً إِنَّ خَيرَ ال
عُرفِ عُرفٌ يَزينُهُ التَعجيلُ
وَأَرى عَزمَكَ التَرَحُّلَ في اليَو
مِ وَعَزمي غَداً كَذاكَ الرَحيلِ
فَليَكُن بِرُّكَ الجَوابَ فَإِنّي
بِجَميلِ الثَناءِ راعٍ كَفيلُ
يا أبا جعفر وأنت كريم
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر الخفيف, عموديه, قافية اللام (ل), قصائد قصيره
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp