أَيا ما أُحَيسِنَها مُقلَةً
وَلَولا المَلاحَةَ لَم أَعجَبِ
خَلوقِيَّةٌ في خَلوقِيِّها
سُوَيداءُ مِن عِنَبِ الثَعلَبِ
إِذا نَظَرَ البازُ في عِطفِهِ
كَسَتهُ شُعاعاً عَلى المَنكِبِ
أيا ما أحيسنها مقلة
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر المتقارب, عموديه, قافية الباء (ب), قصائد عامه
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp