لعمرُك ما السيفُ سيف الكميِّ
بأخوفَ من قلم الكاتِبِ
لهُ شاهدٌ إنْ تأمّلتَهُ
ظهرتَ على سرِّهِ الغائبِ
أداةُ المنيةِ في جانبَيْه
فَمِنْ مثلِهِ رهبةُ الراهبِ
سنانُ المنيّةِ في جانبٍ
وسيفُ المَنِيَّةِ في جانبِ
ألم تر في صدره كالسنان
وفي الرِّدفِ كالمُرْهَفِ القاضبِ
لعمرك ما السيف سيف الكمي
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر المتقارب, عموديه, قافية الباء (ب), قصائد عامه
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp