وقد كنت ذا حال أطيل ادكارها

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

وقد كنت ذا حالٍ أطيلُ ادِّكارها
وإرعاءَها قلبي لأهتزَّ مُعْجبا
فُبدِّلتُ حالاً غير هاتيك غايتي
تناسِيَّ ذكراها لتغرُبَ مغربا
وكنت أُدير الكأس ملأى رَويّةً
لأجذْلَ مسروراً بها ولأَطربا
وكانت مزيداً في سروري ومُتعتي
فأضحتْ مفرّاً من همومي ومَهربا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.