إِنّي مِنَ القَومِ الَّذينَ إِذا
أَزِمَ الشِتاءُ وَدوخِلَت حُجَرُه
وَدَنا وَدونِيَتِ البُيوتُ لَهُ
وَثَنى فَثَنّى رَبيعَهُ قَدَرُه
وَضَعَ المَنيحَ وَكانَ حَظَّهُمُ
في المُنقِياتِ يُقيمُها يُسُرُه
إِنّي مِنَ القَومِ الَّذينَ إِذا
أَزِمَ الشِتاءُ وَدوخِلَت حُجَرُه
وَدَنا وَدونِيَتِ البُيوتُ لَهُ
وَثَنى فَثَنّى رَبيعَهُ قَدَرُه
وَضَعَ المَنيحَ وَكانَ حَظَّهُمُ
في المُنقِياتِ يُقيمُها يُسُرُه