لا تَعدَموا راحَتَي مَعنٍ فَإِنَّهُما
بِالجودِ أَفتَنَتا يَحيى بِنَ مَنصورِ
لَمّا رَأَى راحَتَي مَعنٍ تَدَفَّقَتا
بِنائِلٍ مِن عَطاءٍ غَيرِ مَنزورِ
أَلقى المُسوح الَّتي قَد كانَ يَلبَسُها
وَظَلَّ لِلشِعرِ ذا رَصفٍ وَتَحبيرُ
لا تَعدَموا راحَتَي مَعنٍ فَإِنَّهُما
بِالجودِ أَفتَنَتا يَحيى بِنَ مَنصورِ
لَمّا رَأَى راحَتَي مَعنٍ تَدَفَّقَتا
بِنائِلٍ مِن عَطاءٍ غَيرِ مَنزورِ
أَلقى المُسوح الَّتي قَد كانَ يَلبَسُها
وَظَلَّ لِلشِعرِ ذا رَصفٍ وَتَحبيرُ