لَعَمرُ بَني شِهابٍ ما أَقاموا
صُدورَ الخَيلِ وَالأَسَلِ النِياعا
وَلَكِنَّني كَرَرتُ بِفَضلِ قَومي
فَجُدتُ بِنِعمَةٍ وَحَوَيتُ باعا
وَذَلِكَ فِعلُنا في كُلِّ حَيٍّ
وَنَنتَجِعُ الأَقاصِيَّ اِنتِجاعا
لَعَمرُ بَني شِهابٍ ما أَقاموا
صُدورَ الخَيلِ وَالأَسَلِ النِياعا
وَلَكِنَّني كَرَرتُ بِفَضلِ قَومي
فَجُدتُ بِنِعمَةٍ وَحَوَيتُ باعا
وَذَلِكَ فِعلُنا في كُلِّ حَيٍّ
وَنَنتَجِعُ الأَقاصِيَّ اِنتِجاعا