ولقد غضبت لخندف ولقيسها

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

وَلَقَد غَضِبتُ لِخندِفٍ وَلِقَيسِها

لَمّا وَنى عَن نَصرِها خُذّالُها

دافَعتُ عَن أَعراضِها فَمَنَعتُها

وَلَدَيَّ في أَمثالِها أَمثالُها

إِنّي اِمرِؤٌ أَسِمُ القَصائِدَ لِلعِدى

إِنَّ القَصائِدَ شَرُّها أَغفالُها

قَومي بَنو الحَربِ العَوانِ بِجَمعِهِم

وَالمَشرَفِيَّةُ وَالقَنا إِشعالُها

مازالَ مَعروفاً لمُرَّةَ في الوَغى

عَلُّ القَنا وَعَلَيهِمُ إِنهالُها

مِن عَهدِ عادٍ كانَ مَعروفاً لَنا

أَسرُ المُلوكِ وَقَتلُها وَقِتالُها

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.