شارون عربد

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

القدس بين عميدها وعقيده

ضاعت وما كذابها بمعيدها

والعرب بين معينها ومهينه

أودت بخير تليدها وجديدها

وتفرقت دولا فكل حكومة

مشغولة بخلافها وحدودها

شارون عربد إن أمة يعرب

محكومة بسجونها وقيودها

عربد فأمة يعرب عن قدسه

وحقوقها شغلت بجور جنودها

عربد فإن عداءها وشتاته

أقوى وأعظم من قنا عربيدها

عربد فما عمر يسوس شعوبه

بالعدل إن العدل أس عمودها

عربد فما عمرو يقود جيوشه

أو خالد يزجي سراة حشودها

عربد فإن صلاح حين أعاده

للدين أكرمها بحفظ عهودها

فتداولتها أمة من عبده

لم ترع حرمة شيخها ووليدها

عربد فأمتنا تبلّد فكره

بالجهل بين جمودها وجحودها

عربد فلن تنحاز أمريكا إلى

من كنت تقتله بنصل حديدها

بل سوف تنعتهم بما هي أهله

(الإرهاب) أما أنت فابن حفيدها

عربد فهذا العصر يا خنزيره

عصر يعيث قروده بأسودها

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.