ما حسن يوسف إلا منك مقتبس
وإن تقدم أجيالاً من القدم
ولو رأتك زليخا وهي مسرعة
نحو القميص لما قامت على قدم
ولو ظَهَرتِ لمن أكبرنه شغفاً
لقُطّعت فيك أكبادٌ بلا ألم
ما حسن يوسف إلا منك مقتبس
وإن تقدم أجيالاً من القدم
ولو رأتك زليخا وهي مسرعة
نحو القميص لما قامت على قدم
ولو ظَهَرتِ لمن أكبرنه شغفاً
لقُطّعت فيك أكبادٌ بلا ألم