بُعداً لدهرٍ ان ترى طول المدى
أبداً ربيعَ العُمرِ فيهِ مُزهِرا
لكنهُ شِبهُ الخَريفِ وعُمرُنا
ورقُ الغُصونِ وقد تساقطَ في الثرى
بُعداً لدهرٍ ان ترى طول المدى
أبداً ربيعَ العُمرِ فيهِ مُزهِرا
لكنهُ شِبهُ الخَريفِ وعُمرُنا
ورقُ الغُصونِ وقد تساقطَ في الثرى