لم تكفَ غايةٌ بالحلي إذ أثَرَت
هَلاكَ أَكمَهِ قلبٍ طامحِ النَظَر
فاختارت الطيبَ كيما تستقيدَ بهِ
عُمى البصيرةِ حتى فاقدَ البَصَرَ
لم تكفَ غايةٌ بالحلي إذ أثَرَت
هَلاكَ أَكمَهِ قلبٍ طامحِ النَظَر
فاختارت الطيبَ كيما تستقيدَ بهِ
عُمى البصيرةِ حتى فاقدَ البَصَرَ