النَورُ عَلى الغُصون مَدَّ الذَيلا
وَالشهبُ لَدى الصَباح تُزجي الخَيلا
فالرَوضُ جَلا أفقَ نُجومٍ سَحَراً
وَالأُفقُ جَلا نور رياضٍ لَيلا
النَورُ عَلى الغُصون مَدَّ الذَيلا
وَالشهبُ لَدى الصَباح تُزجي الخَيلا
فالرَوضُ جَلا أفقَ نُجومٍ سَحَراً
وَالأُفقُ جَلا نور رياضٍ لَيلا