أبيات

يرتاح فؤادي لخيال الوصل

يَرتاح فُؤادي لِخَيال الوَصلِ
وَالعُمرُ يَطيب لاحتِمال الوَصلِ
ما أَطيَبَ ذا الوِصالَ لَو دامَ لَنا
بِاللَهِ أَعِد ذِكرَ لَيالي الوَصلِ

Exit mobile version