في الرِقَّةِ وَالسُقم وَضَعفِ الحالِ
أَربيتُ عَلى نَسائِم الآصالِ
مَهما سَقَطَ الجَونَةُ في مَغربها
جَرَّرتُ إِلى ربوعها أَذيالي
في الرِقَّةِ وَالسُقم وَضَعفِ الحالِ
أَربيتُ عَلى نَسائِم الآصالِ
مَهما سَقَطَ الجَونَةُ في مَغربها
جَرَّرتُ إِلى ربوعها أَذيالي