كَم جُنَّ فَتى رام بك اِستِمتاعا
مِن عَركِكَ أُذنَيه بِهِ إِيقاعا
ما مُستَنِدٌ إِلَيك كالعودِ صَبا
إِلّا قَرَّعَت شكاتُه الأَسماعا
كَم جُنَّ فَتى رام بك اِستِمتاعا
مِن عَركِكَ أُذنَيه بِهِ إِيقاعا
ما مُستَنِدٌ إِلَيك كالعودِ صَبا
إِلّا قَرَّعَت شكاتُه الأَسماعا