عَنَّت لي فاِغتَنَمتُ مِنها اللَحظا
وَاِحتَلتُ لَعلّي بِمُرادي أَحظى
خافَت نظرَ القَوم فَوَلَّت وَنَأَت
ما أَبغَض من أَفات ذاكَ الحظّا
عَنَّت لي فاِغتَنَمتُ مِنها اللَحظا
وَاِحتَلتُ لَعلّي بِمُرادي أَحظى
خافَت نظرَ القَوم فَوَلَّت وَنَأَت
ما أَبغَض من أَفات ذاكَ الحظّا