وَلَّت وَنأَت فسامَتِ الروحَ أَذى
مِن شيمَتها الملالُ ما طابَ كَذا
بينا أَنا كالرقادِ في عَينَيها
إِذ صِرتُ قبيل غَضِّها الطَرفَ قَذى
وَلَّت وَنأَت فسامَتِ الروحَ أَذى
مِن شيمَتها الملالُ ما طابَ كَذا
بينا أَنا كالرقادِ في عَينَيها
إِذ صِرتُ قبيل غَضِّها الطَرفَ قَذى