ما منعيَ يا قَومُ وَماذا الحِقدُ
ما ساغَ سِوى رُضابِها لي وِردُ
كَم قُلتُ وَعَن عقد لآلٍ ضحكت
لا زالَ عَلى اِنتِظامه ذا العقدُ
ما منعيَ يا قَومُ وَماذا الحِقدُ
ما ساغَ سِوى رُضابِها لي وِردُ
كَم قُلتُ وَعَن عقد لآلٍ ضحكت
لا زالَ عَلى اِنتِظامه ذا العقدُ