كَم أُضرِعُ دونَها غَراماً خَدّي
كَم يجبهُني حاجِبُها بِالرَدِّ
إِن كانَ وَلا بُدَّ لَها مِن صَدّي
فَالمَوتُ وَذا أَروح لي من كَدّي
كَم أُضرِعُ دونَها غَراماً خَدّي
كَم يجبهُني حاجِبُها بِالرَدِّ
إِن كانَ وَلا بُدَّ لَها مِن صَدّي
فَالمَوتُ وَذا أَروح لي من كَدّي