في جِسمِ بَياني أَبَداً عِشقُك روح
وَالنَفسُ لَمّا وعدتها الوَصلَ مَروح
إِن رُحتُ كَذي القروح شِعراً فَلَمّا
مَسَّتنيَ مِن لَواعج الشَوق قُروح
في جِسمِ بَياني أَبَداً عِشقُك روح
وَالنَفسُ لَمّا وعدتها الوَصلَ مَروح
إِن رُحتُ كَذي القروح شِعراً فَلَمّا
مَسَّتنيَ مِن لَواعج الشَوق قُروح