ما أَطيَبَ لَيلَةَ التَصابي جُنحا
إِذ بِتنَ يُجِلنَ لِلأَماني قَدحا
ما هنَّ سِوى بُحورِ لطفٍ عِندي
يَجمَعنَ إِلى الفرات عَذباً ملحا
ما أَطيَبَ لَيلَةَ التَصابي جُنحا
إِذ بِتنَ يُجِلنَ لِلأَماني قَدحا
ما هنَّ سِوى بُحورِ لطفٍ عِندي
يَجمَعنَ إِلى الفرات عَذباً ملحا