لِلشّربِ تَقول وَردَةٌ تَرتاحُ
ما أَطيَبَ لَو أُديرَتِ الأَقداحُ
لَم أُعطَ سِوى اللَونِ وعرف مِنها
ذا جاميَ فارِغاً فَأَينَ الراحُ
لِلشّربِ تَقول وَردَةٌ تَرتاحُ
ما أَطيَبَ لَو أُديرَتِ الأَقداحُ
لَم أُعطَ سِوى اللَونِ وعرف مِنها
ذا جاميَ فارِغاً فَأَينَ الراحُ