لِلكَرمِ يَدٌ صَنيعُها مَشكورٌ
عِندي أَبداً وَفَضلُها مَشهورُ
لَو جُزتُ عَليهِ صاحِياً لانحَرفَت
بي عَنهُ رِكابي وَأَنا مَخمُورُ
لِلكَرمِ يَدٌ صَنيعُها مَشكورٌ
عِندي أَبداً وَفَضلُها مَشهورُ
لَو جُزتُ عَليهِ صاحِياً لانحَرفَت
بي عَنهُ رِكابي وَأَنا مَخمُورُ