جاءت لِوَداعي وَهيَ نَشوَى القَدِّ
تَبكي بِدُموعٍ سَيلُها كالَمدِّ
لَكِن دَمعُها مُنصَبِغٌ بِخَدِّها
إذ قَد صَبَغَت حُمرُ دُموعي خَدِّي
جاءت لِوَداعي وَهيَ نَشوَى القَدِّ
تَبكي بِدُموعٍ سَيلُها كالَمدِّ
لَكِن دَمعُها مُنصَبِغٌ بِخَدِّها
إذ قَد صَبَغَت حُمرُ دُموعي خَدِّي