وَمُفَوَّقٍ أَلحاظُهُ وَسِهامُهُ
وَكَأَنَّ ما في جَفنِهِ في خَصرِهِ
مَلَكَ الزَّمانَ بِأَسرِهِ فَنَهارُهُ
في وَجهِهِ وَظَلامُهُ في شَعرِهِ
وَسَطا عَلى الصَّهباء حَتّى لَونُها
مِن خَدِّهِ وحُبابُها مِن ثَغرِهِ
وَمُفَوَّقٍ أَلحاظُهُ وَسِهامُهُ
وَكَأَنَّ ما في جَفنِهِ في خَصرِهِ
مَلَكَ الزَّمانَ بِأَسرِهِ فَنَهارُهُ
في وَجهِهِ وَظَلامُهُ في شَعرِهِ
وَسَطا عَلى الصَّهباء حَتّى لَونُها
مِن خَدِّهِ وحُبابُها مِن ثَغرِهِ