وَبَعيدَةٍ سَمَحَ الخَيالُ بِقُربِها
حَتّى دَنَت فَبِحَمدِهِ لا حَمدِها
مالَت مَعَ الواشي وَماسَ قَوامُها
فَرَأَيتُ ليَّ عُهودِها في قَدِّها
وَبَعيدَةٍ سَمَحَ الخَيالُ بِقُربِها
حَتّى دَنَت فَبِحَمدِهِ لا حَمدِها
مالَت مَعَ الواشي وَماسَ قَوامُها
فَرَأَيتُ ليَّ عُهودِها في قَدِّها