غَرُبَت خَلائِقُكَ الحِسانُ غَريبَةً
وَرَمى الزَّمانُ دُنُوَّها بِبُعادِ
ذَهَبَت كَما ذَهَبَ الرَّبيعُ وَخَلَّفَت
قَيظَ المَقيلِ حَرارَةُ الأَكبادِ
غَرُبَت خَلائِقُكَ الحِسانُ غَريبَةً
وَرَمى الزَّمانُ دُنُوَّها بِبُعادِ
ذَهَبَت كَما ذَهَبَ الرَّبيعُ وَخَلَّفَت
قَيظَ المَقيلِ حَرارَةُ الأَكبادِ