واللهِ لو كانت الدنيا بأجْمعها
تُبْقي علينا ويأتي رِزقُها رَغَدَا
ما كان مِن حقِّ حُرٍّ أن يَذِلَّ لها
فكيف وهيَ مَتاعٌ يَضْمَحِلُّ غدا
واللهِ لو كانت الدنيا بأجْمعها
تُبْقي علينا ويأتي رِزقُها رَغَدَا
ما كان مِن حقِّ حُرٍّ أن يَذِلَّ لها
فكيف وهيَ مَتاعٌ يَضْمَحِلُّ غدا