إِذا ما جِئتُها قَد بِعتُ عِذقاً
تُعانِقُ أَو تُقَبِّلُ أَو تَفدّى
أَهَنتُ المالَ في الشَهَواتِ حَتّى
أَصارَتني أَسيَفاً عَبدَ عَبدِ
فَمَن نالَ الغِنى فَليَصطَنِعهُ
صَنيعَتَهُ وَيَجهَدَ كُلَّ جُهدِ
أُعلِمُكُم وَقَد أَردَيتُ نَفسي
فَمَن أَهدى سَبيلَ الرُشدِ بَعدي