لَمْ أنسَ للأُنسِ ليلةً سَلَفَتْ
والنّجمُ كالبَدْرِ والدُّجى نورُ
في فتيةٍ للصّفاءِ ما اجتَمَعَتْ
إلاّ وما في الصّفاء تَكديرُ
والوَرْدُ والياسَمينُ في طَبَقٍ
أوراقُهُ للذُّيولِ مَنشورُ
كأنّهُ والأكفُّ تَنْثُرُهُ
دراهمٌ فَوْقها دَنانيرُ
لَمْ أنسَ للأُنسِ ليلةً سَلَفَتْ
والنّجمُ كالبَدْرِ والدُّجى نورُ
في فتيةٍ للصّفاءِ ما اجتَمَعَتْ
إلاّ وما في الصّفاء تَكديرُ
والوَرْدُ والياسَمينُ في طَبَقٍ
أوراقُهُ للذُّيولِ مَنشورُ
كأنّهُ والأكفُّ تَنْثُرُهُ
دراهمٌ فَوْقها دَنانيرُ