لامُ عِذارٍ بَدا

عَرَّضَ بي للرَّدى

أسودُ كالكُفْر في

أبيضَ مثل الهُدَى

يا فَرْقَدَ اللّيْلِ لِمْ

أرْعَيْتَني الفَرْقَدَا

اليَومَ تَجفو فَهَل

تَجفو التّجافي غدا

جَميلَةٌ سَيفُها قَد

سُقِيَ المرْقِدا

فَالحَيْفُ وَالحَتْفُ إِنْ

أُغْمِدَ أو جُرِّدا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.