لله في زمن الربيع وصائفٌ
حفت بزهرة باقلاءٍ مبهجة
ولوت بمفلاقها عصابة لؤلؤٍ
فكأن شمساً بالنجوم متوجه
وكأن أنملها حبتك بدرةٍ
بيضاء مطبقةٍ على فيروزجه
لله في زمن الربيع وصائفٌ
حفت بزهرة باقلاءٍ مبهجة
ولوت بمفلاقها عصابة لؤلؤٍ
فكأن شمساً بالنجوم متوجه
وكأن أنملها حبتك بدرةٍ
بيضاء مطبقةٍ على فيروزجه