كَم آمِنٍ لِلمَنونِ لاهٍ

عَنِ الرَدى باتَ مُطمَئِنّا

صَبَّحَهُ وافِدُ المَنايا

فَعايَنَ المَوتَ حينَ عَنّا

حَتّى إِذا ما قَضى بَكاهُ

حَميمُهُ مُعوِلاً مُرِنّا

وارَوهُ في لَحدِهِ وَسَنّوا

عَلَيهِ قَيدَ التُرابِ سَنّا

وَاِنتَهَبوا مالَهُ وَشَنّوا ال

غاراتِ فيما حَواهُ شَنّا

لِمِثلِ هَذا فَكُن مُعِدّا

ما قَد أُعِدَّ الهُداةُ مِنّا

وَاِرتَقِبِ المَوتَ فَهوَ حَتمٌ

يَختَرِمُ الطِفلَ وَالمُسِنّا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.