ألا هل أتاها والأحاديث جمة

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أَلا هَل أَتاها وَالأَحاديثُ جَمَّةَ

مُغَلغَةً أَبناءَ جَيشِ اللَهازِمِ

فَلَستُ بِوَّقافٍ إِذا الخَيلُ أَحجَمَت

وَلَستُ بِكَذّابٍ كَقَيسِ بنِ عاصِمِ

تُخَيِّرُ مَن لاقَيت أَن قَد هَزَمتَهُم

وَلَم تَدرِ ما سيماهُمُ لا وَعائِمِ

بَلِ الفارِس الطائي فَضَّ جُموعَهُم

وَمَكَّةَ وَالبَيتِ الَّذي عِندَ هاشِمِ

إِذا ما دَعوا عِجلاً عَجَلنا عَلَيهِم

بِمَأثورَةٍ تَشفي صُداعَ الجَماجِمِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.