يا موردا من جود

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

يا مَورِداً مِن جودِ

يَفيضُ بَينَ الوُفودِ

وَمِن نُحورُ الأَماني

مِن بِرِّهِ في عُقودِ

وَمَن لَهُ عَزَماتٌ

تَفَلُّ حَدَّ الحَديدِ

وَفَطنَةٌ هِيَ صُبحٌ

في المُشكِلاتِ السودِ

ما جِئتُ أَطلُبُ مَهراً

لِلمُشرِقاتِ الخُدودِ

عَرائِسٌ ما لَها مِن

أَبٍ سِوى مَجهودي

وَلا نَشَرتُ الَّذي قَد

نَسَجتُهُ مِن بُرودي

كَيما أَبيعَ جيداً

مِنهُ بِرِفدٍ جَديدِ

لَكِنَّني جِئتُ حَتّى

هَنَّأتُ عيداً بِعيدِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.