وليلٍ ترى الشُّهْب منقَضَّةً
بهِ نحوَ مستَرقٍ سمعَهْ
كما مُدَّ من ذَهَبٍ مُدَّةٌ
على لازوردية الرُّقْعَهْ
تراها إِذا انتشرتْ في السَّمَاء
ولم يَخْل من ضوئها بقعَهْ
مزاريق تبرٍ ترامتْ بهَا
بنو الحربِ في حومةِ الوقعَهْ
وليلٍ ترى الشُّهْب منقَضَّةً
بهِ نحوَ مستَرقٍ سمعَهْ
كما مُدَّ من ذَهَبٍ مُدَّةٌ
على لازوردية الرُّقْعَهْ
تراها إِذا انتشرتْ في السَّمَاء
ولم يَخْل من ضوئها بقعَهْ
مزاريق تبرٍ ترامتْ بهَا
بنو الحربِ في حومةِ الوقعَهْ