كم من لطائف للهدى أوضحتها
خَفِيَتْ لطائفها على الأفكارِ
كم من جرائم قد غفرت عظيمها
مستنزلاً من رحمة الغفارِ
علمت ملوك الأرض أنك فخرها
فتسابقت لرضاك في مضمارِ
كم من لطائف للهدى أوضحتها
خَفِيَتْ لطائفها على الأفكارِ
كم من جرائم قد غفرت عظيمها
مستنزلاً من رحمة الغفارِ
علمت ملوك الأرض أنك فخرها
فتسابقت لرضاك في مضمارِ