قد كذَّبَ الظنَّ صادقُ الخَبَرِ
وكنتُ من صِدْقِه على حَذَرِ
يا أرضُ تِيهاً فقد ملكتِ به
أعجوبة من محاسنِ الصُّوَرِ
لا غروَ إِن أشرقتْ مضاجعُهُ
فإِنها من منازلِ القمرِ
أو قَذِيَتْ مقلتي فلا عَجَبٌ
فقد حَثَوا تربَها على بَصَرِي
قد كذَّبَ الظنَّ صادقُ الخَبَرِ
وكنتُ من صِدْقِه على حَذَرِ
يا أرضُ تِيهاً فقد ملكتِ به
أعجوبة من محاسنِ الصُّوَرِ
لا غروَ إِن أشرقتْ مضاجعُهُ
فإِنها من منازلِ القمرِ
أو قَذِيَتْ مقلتي فلا عَجَبٌ
فقد حَثَوا تربَها على بَصَرِي