وكان علي أرمد العين يبتغي

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

وكان عليٌّ أرمدَ العينِ يبتغي

دواءً فلما لم يحسَّ مُداويا

شفاهُ رسولُ اللَهِ منهُ بتفلةٍ

فبُورِكَ مرقياً وبُورِكَ راقيا

وقال سأُعطي الرايةَ اليومَ صارِماً

كميّاً مُحِبّاً للرسولِ مُواليا

يُحِبُّ الإلهَ والإِلهُ يُحبُّهُ

به يفتحُ اللَهُ الحُصونَ الأوابيا

فأصفَى بها دُونَ البريةِ كلِّها

علياً وسماهُ الوزير المُؤاخيا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.